نحســــــــــــــــــــــــــه...
أذكر ليلة أمس عندما كنا مجتمعين سويا مع أعمامي وأبنائهم مواقف حصلت لي لم أكن أعيها جيدا .. وبعد تفكير عميق استنتجت أني أمثل في حياة عزام شيئا ما لم أتيقن بعد من مدى صحته إلا أنني أكثرت التفكير فيه حتى تعلقت به فمنذ أن أمسك بيدي عن دون قصد لا أدري أن كان يقصد أو لا إلا أنها بدت من دون قصد جننت عندما رائيته يبتسم في وجهي حرجا شعرت بحرارة تسري بدمي وكأن شخصا ما أدار علي إبريقا من الماء الحار لا ادري لماذا؟
كنت حينها في الثالثة عشر من العمر مرت أيام وأيام وأنا ما زلت أفكر فيه كنت كثيرا ما أسر بمجيئه كبرت وأنا أحبه إلا أنني ومن فرط خجلي لم أهمس ببنت شفه في هذا الموضوع لا له ولا لغيره كنت أحبه هكذا أحبه صمتا دون أن أتكلم ودون أن يشعر بحبي له أحد كان كثيرا ما يشفق علي ويبدي لي حنانا ترتاح له نفسي كثيرا..
كانت مروة ابنة عمي تكبرني بسنتين احترت كثيرا في البوح لها عن ما بداخلي إلا أنني التزمت بالصمت .. كثيرا ما تمنيت أن أرى مروة عروس كنت أحلم بفستاني حينها كيف سيكون وكيف سأرقص في عرسها كنت أخطط على أن يراني عزام وكأنها صدفه وقعت , إلا أن مروه كانت كثيرا ما تقول أريد أن أكمل دراستي, هكذا مرت السنين كنت أتعذب في داخلي ولا أحد يدري عن ما بداخلي حتى مروه لا تريد أن تتزوج الآن وتفرحني,
تخرج عزام وأنا لم أزل في أخر سنه من سنوات الثانوية العامة كان أمام مروه سنتان حتى تتخرج من الجامعة , أذكر في إحدى الليالي حينما كانت أمي مجتمعه مع أم عزام وكنت أنا أقدم الشاي لأمه نطقت أمي وقالت هاهو عزام قد تخرج وتوظف متى ستزوجينه قفز قلبي وخرت عيناي أرضا كنت أظن أن هذا الكلام من أجلي .. ردت أمه لا أدري فكلما أفاتحه بالموضوع يقول لي ليس الآن كنت فرحة بمرور أسم عزام في المجلس وكنت فرحة أكثر لأنه لا يفكر بالزواج مني الآن لأني لأم أنتهي بعد من دراستي
وهاهو الآن عقدين من الزمان مر كنت فرحة بتخرج مروه من الجامعة ,أقمنا لها احتفالا بمناسبة تخرجها بالغ أبي كثيرا في الحفلة كان يقول هذه بنت أخي مثل بنتي تماما لا أريد أن أشعرها ببعد أبويها عنها لذلك كانت حفلتها رائعة جدا حضر فيها عزام وأهله كان عزام منذ اللحظة الأولى من مجيئه إلينا وهو مبتسم وأنا كذلك كنت فرحة كثيرا لهذه الابتسامة فمنذ متى لم نتقابل ولو بالصدفة همست في أذن مروه ها قد تخرجتي الآن وأول عريس سيأتي لك ستوافقين أليس كذلك ابتسمت وقالت لا ادري هذا نصيب قد تتزوجين أنت قبلي ضحكت بصوت عالي وقلت لا فيما بعد فيما بعد .. لمحت عزام ينظر لي وأنا أضحك فسررت كثيرا لنظرته..
في صباح اليوم التالي كانت مروه خائفة ترتجف ولحظة تضحك وأخرى تقول خائفة سألتها ما بك ؟ قالت لي اليوم كتب كتابي فرحت كثيرا بل كدت أطير من فرحتي زغردت ورقصت قلت لها هذه أسعد لحظه يعيشها الإنسان في عمرة ضحكت وقالت لا أدري , قلت لها ومن سعيد الحظ ؟
رفعت رأسها والبسمة تكاد تمزق شفتيها..
" عزام"
ذهلت منها وقلت من .. من خطبك؟!
عزام ألم تلاحظي نظراته أمس كان ينظر لي ويبتسم بل أنه تقدم لي وبارك لي بالتخرج , صعقت من قولها لم أكن أتصور يوما ما أن عزام يريد غيري زوجة له ولا حتى خطر ببالي أن أحلامي هذه كلها ستنهار بدقائق ..
سألتها أكان يحبك؟
ردت علي مبتسمة هو فال ذلك لليلة أمس بصراحة تفاجئت به كثيرا برغم من أني كنت ألحظ تصرفاته ونظراته إلا أنني لم أكن أتوقع أن يبيح لي بكلام مثل هذا تصوري منذ سبع سنين أو تزيد وهو يحبني ولم يفصح عما بداخلة إلا ليلة أمس .
هل كنت تحبينه ؟.... أمممممم لم أفكر به كثيرا كنت فقط أهتم بدراستي .. دراستي فقط ... سكت وبكيت في داخلي قلت في نفسي سبع سنين أو تزيد كنت أنا التي أحلم به وأنا أولى فيه .. بقيت صامته كما صمت قديما وما يضرني إن أكملت صمتي الآن.
وفي نفس المساء أقصد في الملكة طلب عمي أبو عزام من أبي أن أكون زوجة لأبنه خالد قال له فلنكمل الفرحة ولتكن بدلا من العروس عروسين .. سر أبي كثيرا بكلام عمي وأبدى له ارتياحا وقال له لن تسمع إلا ما يسرك ابنتي هي ابنتك وخالد شاب شهم لكن الرأي رأي البنت دعني أشاورها وأشاور أمها ...
فاتحتني أمي بالموضوع في صباح اليوم التالي كنت حينها لا أحتمل أي أخبار جديدة نظرت لها وكنت أمسك رأسي من فرط همي قلت من ؟ من الذي خطبني ؟ .... خالد أخو عزام ... ضربت رأسي بشدة ..
قالت أمي ما بك ... رأسي يؤلمني فقط .
والموضوع ما رأيك به ؟ ..... أي موضوع؟!!
خالد تقدم لكي ماذا جرى لكي يا منى ؟
لم أعي ما قلت حينها أفعلوا ما يحلو لكم ... ماذا يعني توافقين على خالد؟
كان رأسي حينها لا زال يدور أشعر بأني سأفقد وعي في لحظة قلت لها لا أدري أفعلوا أي شيء ... لمحت ابتسامه على شفة أمي لم أعي لماذا تبتسم بقيت طوال اليوم في فراشي نائمة وكلما فقت رجعت للفراش مرة أخرى حتى شعرت بأن رأسي قد تكسر من طول النوم لم أستيقظ إلا في الساعة الثانية عشر ليلا أتت أمي إلي وقالت جهزي نفسك يا منى غدا سيأتي المأذون حتى يعقد قرانك أنت وأبن عمك خالد.
صعقت لما قالت .. ومن قال لكي أني موافقة ؟
أنتي ألم تقولي أفعلوا ما يحلو لكم !.... متى؟!!
اليوم انسيتي!! .. أنا قلت ذلك لأن رأسي كان يؤلمني لم أقل بأني موافقة ..
صرخت بوجهي أمي وقالت "منى" لقد أعطينا الموافقة لعمك أبو عزام وما أن ذكرت أسم عزام على لسانها حتى دارت الدنيا حولي رأيت كل شيء يدور حولي بما فيهم أمي ... أمسكت رأسي وقلت أفعلوا ما يحلو لكم.وعدت إلي فراشي مرة أخرى رأيت مروة تدخل الغرفة خلفي وتغلق الباب والنور معا كنت أراها شبحا يمشي في الغرفة دخلت تحت غطائي وأخذت أبكي وأبكي لم انم تلك الليلة أبدا, حتى أتى الصبح وكان موعد حضور المأذون ظهرا عقدت قراني على خالد وأنا لا حول ولا قوة لي , مضت الأيام والأيام وتزوجت مروة عزام وأنا تزوجت أخاه خالد كلنا تزوجنا في يوم واحد كنت أشعر بأني سوف أذهب للبيت مع عزام وليس مع خالد إلا أن الواقع عكس ما كنت أشعر فيه رزقت من خالد بنتا وولد وكذلك مروة رزقت ببنتان ذلك لأن حملنا وولادتنا كانت قريبة من بعض.
وفي ذلك اليوم المشئوم أصيب عزام بحادث أرداه قتيلا بكيت عليه أكثر من بكاء زوجته عليه ... مرت أيا م العزاء وتلتها أيام الحداد كنت أرى بنات عزام كما أرى عزام أمامي تماما إلا أنني بدأت أشعر بأن هناك لغط حول مروة وبناتها وكأنهم ينون تزويج خالد بمروة ... لماذا خالد ؟ لأنه أخا عزام زعم البنات وهو من سيرعاهم تماما كما رعى أبي مروة بعدما فقدت أبويها وأنا ما زلت صامته ....... إيييييييييه يا إلهي إلى متى هذا الصمت مطبق على شفتي أولم تحن ساعة الانفجار لكن إن حدث هذا فلن أدعك يا خالد ولن أدعكي يا مروة تتذوقون طعم الراحة يوما ما يكفي يا مروة سرقتي من حبيبي أول مرة وتركتك تسعدين معه وعندما مات ذاك أتيت لزوجي ...
لا مستحيل لن أدعك تفعلين...
أذكر ليلة أمس عندما كنا مجتمعين سويا مع أعمامي وأبنائهم مواقف حصلت لي لم أكن أعيها جيدا .. وبعد تفكير عميق استنتجت أني أمثل في حياة عزام شيئا ما لم أتيقن بعد من مدى صحته إلا أنني أكثرت التفكير فيه حتى تعلقت به فمنذ أن أمسك بيدي عن دون قصد لا أدري أن كان يقصد أو لا إلا أنها بدت من دون قصد جننت عندما رائيته يبتسم في وجهي حرجا شعرت بحرارة تسري بدمي وكأن شخصا ما أدار علي إبريقا من الماء الحار لا ادري لماذا؟
كنت حينها في الثالثة عشر من العمر مرت أيام وأيام وأنا ما زلت أفكر فيه كنت كثيرا ما أسر بمجيئه كبرت وأنا أحبه إلا أنني ومن فرط خجلي لم أهمس ببنت شفه في هذا الموضوع لا له ولا لغيره كنت أحبه هكذا أحبه صمتا دون أن أتكلم ودون أن يشعر بحبي له أحد كان كثيرا ما يشفق علي ويبدي لي حنانا ترتاح له نفسي كثيرا..
كانت مروة ابنة عمي تكبرني بسنتين احترت كثيرا في البوح لها عن ما بداخلي إلا أنني التزمت بالصمت .. كثيرا ما تمنيت أن أرى مروة عروس كنت أحلم بفستاني حينها كيف سيكون وكيف سأرقص في عرسها كنت أخطط على أن يراني عزام وكأنها صدفه وقعت , إلا أن مروه كانت كثيرا ما تقول أريد أن أكمل دراستي, هكذا مرت السنين كنت أتعذب في داخلي ولا أحد يدري عن ما بداخلي حتى مروه لا تريد أن تتزوج الآن وتفرحني,
تخرج عزام وأنا لم أزل في أخر سنه من سنوات الثانوية العامة كان أمام مروه سنتان حتى تتخرج من الجامعة , أذكر في إحدى الليالي حينما كانت أمي مجتمعه مع أم عزام وكنت أنا أقدم الشاي لأمه نطقت أمي وقالت هاهو عزام قد تخرج وتوظف متى ستزوجينه قفز قلبي وخرت عيناي أرضا كنت أظن أن هذا الكلام من أجلي .. ردت أمه لا أدري فكلما أفاتحه بالموضوع يقول لي ليس الآن كنت فرحة بمرور أسم عزام في المجلس وكنت فرحة أكثر لأنه لا يفكر بالزواج مني الآن لأني لأم أنتهي بعد من دراستي
وهاهو الآن عقدين من الزمان مر كنت فرحة بتخرج مروه من الجامعة ,أقمنا لها احتفالا بمناسبة تخرجها بالغ أبي كثيرا في الحفلة كان يقول هذه بنت أخي مثل بنتي تماما لا أريد أن أشعرها ببعد أبويها عنها لذلك كانت حفلتها رائعة جدا حضر فيها عزام وأهله كان عزام منذ اللحظة الأولى من مجيئه إلينا وهو مبتسم وأنا كذلك كنت فرحة كثيرا لهذه الابتسامة فمنذ متى لم نتقابل ولو بالصدفة همست في أذن مروه ها قد تخرجتي الآن وأول عريس سيأتي لك ستوافقين أليس كذلك ابتسمت وقالت لا ادري هذا نصيب قد تتزوجين أنت قبلي ضحكت بصوت عالي وقلت لا فيما بعد فيما بعد .. لمحت عزام ينظر لي وأنا أضحك فسررت كثيرا لنظرته..
في صباح اليوم التالي كانت مروه خائفة ترتجف ولحظة تضحك وأخرى تقول خائفة سألتها ما بك ؟ قالت لي اليوم كتب كتابي فرحت كثيرا بل كدت أطير من فرحتي زغردت ورقصت قلت لها هذه أسعد لحظه يعيشها الإنسان في عمرة ضحكت وقالت لا أدري , قلت لها ومن سعيد الحظ ؟
رفعت رأسها والبسمة تكاد تمزق شفتيها..
" عزام"
ذهلت منها وقلت من .. من خطبك؟!
عزام ألم تلاحظي نظراته أمس كان ينظر لي ويبتسم بل أنه تقدم لي وبارك لي بالتخرج , صعقت من قولها لم أكن أتصور يوما ما أن عزام يريد غيري زوجة له ولا حتى خطر ببالي أن أحلامي هذه كلها ستنهار بدقائق ..
سألتها أكان يحبك؟
ردت علي مبتسمة هو فال ذلك لليلة أمس بصراحة تفاجئت به كثيرا برغم من أني كنت ألحظ تصرفاته ونظراته إلا أنني لم أكن أتوقع أن يبيح لي بكلام مثل هذا تصوري منذ سبع سنين أو تزيد وهو يحبني ولم يفصح عما بداخلة إلا ليلة أمس .
هل كنت تحبينه ؟.... أمممممم لم أفكر به كثيرا كنت فقط أهتم بدراستي .. دراستي فقط ... سكت وبكيت في داخلي قلت في نفسي سبع سنين أو تزيد كنت أنا التي أحلم به وأنا أولى فيه .. بقيت صامته كما صمت قديما وما يضرني إن أكملت صمتي الآن.
وفي نفس المساء أقصد في الملكة طلب عمي أبو عزام من أبي أن أكون زوجة لأبنه خالد قال له فلنكمل الفرحة ولتكن بدلا من العروس عروسين .. سر أبي كثيرا بكلام عمي وأبدى له ارتياحا وقال له لن تسمع إلا ما يسرك ابنتي هي ابنتك وخالد شاب شهم لكن الرأي رأي البنت دعني أشاورها وأشاور أمها ...
فاتحتني أمي بالموضوع في صباح اليوم التالي كنت حينها لا أحتمل أي أخبار جديدة نظرت لها وكنت أمسك رأسي من فرط همي قلت من ؟ من الذي خطبني ؟ .... خالد أخو عزام ... ضربت رأسي بشدة ..
قالت أمي ما بك ... رأسي يؤلمني فقط .
والموضوع ما رأيك به ؟ ..... أي موضوع؟!!
خالد تقدم لكي ماذا جرى لكي يا منى ؟
لم أعي ما قلت حينها أفعلوا ما يحلو لكم ... ماذا يعني توافقين على خالد؟
كان رأسي حينها لا زال يدور أشعر بأني سأفقد وعي في لحظة قلت لها لا أدري أفعلوا أي شيء ... لمحت ابتسامه على شفة أمي لم أعي لماذا تبتسم بقيت طوال اليوم في فراشي نائمة وكلما فقت رجعت للفراش مرة أخرى حتى شعرت بأن رأسي قد تكسر من طول النوم لم أستيقظ إلا في الساعة الثانية عشر ليلا أتت أمي إلي وقالت جهزي نفسك يا منى غدا سيأتي المأذون حتى يعقد قرانك أنت وأبن عمك خالد.
صعقت لما قالت .. ومن قال لكي أني موافقة ؟
أنتي ألم تقولي أفعلوا ما يحلو لكم !.... متى؟!!
اليوم انسيتي!! .. أنا قلت ذلك لأن رأسي كان يؤلمني لم أقل بأني موافقة ..
صرخت بوجهي أمي وقالت "منى" لقد أعطينا الموافقة لعمك أبو عزام وما أن ذكرت أسم عزام على لسانها حتى دارت الدنيا حولي رأيت كل شيء يدور حولي بما فيهم أمي ... أمسكت رأسي وقلت أفعلوا ما يحلو لكم.وعدت إلي فراشي مرة أخرى رأيت مروة تدخل الغرفة خلفي وتغلق الباب والنور معا كنت أراها شبحا يمشي في الغرفة دخلت تحت غطائي وأخذت أبكي وأبكي لم انم تلك الليلة أبدا, حتى أتى الصبح وكان موعد حضور المأذون ظهرا عقدت قراني على خالد وأنا لا حول ولا قوة لي , مضت الأيام والأيام وتزوجت مروة عزام وأنا تزوجت أخاه خالد كلنا تزوجنا في يوم واحد كنت أشعر بأني سوف أذهب للبيت مع عزام وليس مع خالد إلا أن الواقع عكس ما كنت أشعر فيه رزقت من خالد بنتا وولد وكذلك مروة رزقت ببنتان ذلك لأن حملنا وولادتنا كانت قريبة من بعض.
وفي ذلك اليوم المشئوم أصيب عزام بحادث أرداه قتيلا بكيت عليه أكثر من بكاء زوجته عليه ... مرت أيا م العزاء وتلتها أيام الحداد كنت أرى بنات عزام كما أرى عزام أمامي تماما إلا أنني بدأت أشعر بأن هناك لغط حول مروة وبناتها وكأنهم ينون تزويج خالد بمروة ... لماذا خالد ؟ لأنه أخا عزام زعم البنات وهو من سيرعاهم تماما كما رعى أبي مروة بعدما فقدت أبويها وأنا ما زلت صامته ....... إيييييييييه يا إلهي إلى متى هذا الصمت مطبق على شفتي أولم تحن ساعة الانفجار لكن إن حدث هذا فلن أدعك يا خالد ولن أدعكي يا مروة تتذوقون طعم الراحة يوما ما يكفي يا مروة سرقتي من حبيبي أول مرة وتركتك تسعدين معه وعندما مات ذاك أتيت لزوجي ...
لا مستحيل لن أدعك تفعلين...
الأربعاء أكتوبر 29, 2014 6:04 am من طرف Ebrahem Mohamed
» ابي ترحيب حار ( :
الإثنين أبريل 02, 2012 2:51 pm من طرف الهنوف
» تكفون لا تردوني ياصبايا ابييه ضرور اليوم قبل بكرا
السبت مايو 21, 2011 4:29 am من طرف عبوشه
» مراااااااااااحب أنا أعرف شوشو وهى صديقه أختي عفوره
الثلاثاء نوفمبر 30, 2010 7:45 pm من طرف دمعه قهر
» الرياض الساعة 12.15 ظهرا امس الله يرحمنا برحمته
السبت أكتوبر 30, 2010 8:18 pm من طرف ج ـودي
» 2010 حملة العودة الي اصحاب للابد
السبت أكتوبر 30, 2010 8:13 pm من طرف ج ـودي
» لآتبكَيْ عَلَّى حُطَأَمْ الدُنْيا وآبَكَيْ عَلَّى نَفَّسَك
السبت أكتوبر 30, 2010 8:02 pm من طرف ج ـودي
» أتمنى إني أكووون خفيفه ظل دائمــآآ ..
السبت أكتوبر 30, 2010 7:52 pm من طرف ج ـودي
» نشيد أعجبني
الأربعاء أبريل 14, 2010 1:49 am من طرف زائر